- أعراض فرط الحركة:
- الإفراط في الركض في جميع الاتجاهات أو الإفراط في تسلق الأشياء.
- الصخب على نحو غير ملائم أثناء اللعب أو إيجاد صعوبة الانخراط في الأنشطة الترفيهية الهادئة
- يقوم بكثرة من مقعده الدراسي أو في الأماكن الأخرى حيث يطلب منه أن يبقى جالس.
- يتململ بعصبية بيديه أو بقدميه أو يتلوى على مقعده.
- ضعيف التحكم في تصرفاته.
- ميال إلى مغامرات البحث والاستكشاف وعمليات التفكيك للأشياء التي يصادفها.
الموارد الموظفة:
- وجود تغير في بيئة الطفل.
- وجود مثيرات تثير رغبته في التسلق رغم صعوباتها.
- التعليمات المسدلة إليه فوق طاقة استيعابه.
- الأنشطة المقدمة تفرض قيودا عليه.
- وجود مثيرات بالجوار.
- قوة الإثارة في شيء معين.
- المرافقة الضعيفة
- طبيعة النشاط
- حرية التصرف التلقائية في النشاط.
- وجود مثيرات في محيطه تثير فضوله وتعزز الظاهرة.
- الأسباب النفسية:
- الاستجابة لرغباته.
- الرغبة في التحرر.
- التفريغ، التنفيس.
- تشتت الانتباه.
- الرغبة فيما يملكه الآخرون.
- رفض الهدوء أو السكون.
- عدم الرضا بالنشاط.
- تفاعلات مع النشاط) انفعالات(
- الاستجابة للنزوات.
- تصرفات اعتباطية ردود أفعال) عشوائية(
- استعداد فطري ميل كبير للاستكشاف.
- ميل إلى سد الفراغ.
- العوامل المؤثرة:
- حرمانه من اللعب.
- حرمانه من الخروج إلى محيطه.
- قساوة القيود.
- طبيعة الأنشطة.
- الحالة النفسية.
- ضعف الرقابة.
- ضعف المرافقة) ضعف الاهتمام به(.
- وجود الفراغ عند الطفل .
- رفض الجوار) قوة الأنا (الناجم عن ضعف
- أنشطة الاندماج .
- غياب العمل التشاركي في محيطه.
- ضعف المرافقة) الإرشاد(
- ضعف الممارسة.
- غياب تلك المؤثرات في محيطه العادي) الاجتماعي(
- العلاج المقترح:
- إتاحة فرص اللعب.
- تقديم التعلمات باعتماد.
- استراتيجية اللعب.
- تهيئة الطفل.
- تغيير الاستراتيجية
المعتمدة.
- تعديل الأنشطة.
- الإلزام التدريجي بالبقاء في المقعد.
- خلق مثيرات على طاولته لتفادي المغادرة.
- تقوية أنشطة الاندماج في الفوج.
- تعزيز أواصر التعايش.
- تقويم التصرفات) فرزها (
- تعزيز الجيد منها عن طريق التكرار.
- حسن استثمار الميول كعامل من عوامل الدافعية.
- تشجيع وتنظيم عملية الاستكشاف بتوفير الأشياء المناسبة.