علاج فرط الحركة في المدرسة

تتعامل المدرسة مع طفل يعاني من فرط الحركة من خلال نهج متعدد الجوانب يهدف إلى تلبية احتياجاته وتوفير بيئة تعليمية مناسبة. يشمل ذلك فهم الأعراض المميزة لفرط الحركة والتعرف على تحدياته الفردية. تُنصح المدارس بتنظيم البيئة الصفية وتوفير فترات منتظمة للحركة والتمرين البدني. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتقديم التوجيه والدعم النفسي للطفل، والتعاون مع الأهل والمجتمع المدرسي. يُعزز التعامل الإيجابي والتقدير لقدرات الطفل وتقوية مهاراته الاجتماعية والأكاديمية، وذلك من أجل تحسين تجربته التعليمية ونجاحه الشخصي.

كيف تتعامل المدرسة مع طفل فرط الحركة:

تعامل المدرسة مع طفل يعاني من فرط الحركة يحتاج إلى نهج متعدد الجوانب يركز على تلبية احتياجات الطفل وتوفير بيئة تعليمية مناسبة. فيما يلي بعض الإرشادات التي يمكن أن تساعد المدرسة في التعامل مع الطفل المصاب بفرط الحركة.

أعراض فرط الحركة:

  • الإفراط في الركض في جميع الاتجاهات أو الإفراط في تسلق الأشياء.
  • الصخب على نحو غير ملائم أثناء اللعب أو إيجاد صعوبة الانخراط في الأنشطة الترفيهية الهادئة
  • يقوم بكثرة من مقعده الدراسي أو في الأماكن الأخرى حيث يطلب منه أن يبقى جالس.
  • يتململ بعصبية بيديه أو بقدميه أو يتلوى على مقعده.
  • ضعيف التحكم في تصرفاته.
  • ميال إلى مغامرات البحث والاستكشاف وعمليات التفكيك للأشياء التي يصادفها.
  الموارد الموظفة:
  • وجود تغير في بيئة الطفل.
  • وجود مثيرات تثير رغبته في التسلق رغم صعوباتها.
  • التعليمات المسدلة إليه فوق طاقة استيعابه.
  • الأنشطة المقدمة تفرض قيودا عليه.
  • وجود مثيرات بالجوار.
  • قوة الإثارة في شيء معين.
  • المرافقة الضعيفة
  • طبيعة النشاط
  • حرية التصرف التلقائية في النشاط.
  • وجود مثيرات في محيطه تثير فضوله وتعزز الظاهرة.
الأسباب النفسية:
  • الاستجابة لرغباته.
  • الرغبة في التحرر.
  • التفريغ، التنفيس.
  • تشتت الانتباه.
  • الرغبة فيما يملكه الآخرون.
  • رفض الهدوء أو السكون.
  • عدم الرضا بالنشاط.
  • تفاعلات مع النشاط
  • الاستجابة للنزوات.
  • تصرفات اعتباطية ردود أفعال
  • استعداد فطري ميل كبير للاستكشاف.
  • ميل إلى سد الفراغ.
العوامل المؤثرة:
  • حرمانه من اللعب.
  • حرمانه من الخروج إلى محيطه.
  • قساوة القيود.
  • طبيعة الأنشطة.
  • الحالة النفسية.
  • ضعف الرقابة.
  • ضعف المرافقة.
  • وجود الفراغ عند الطفل .
  • رفض الجوار الناجم عن ضعف
  • أنشطة الاندماج .
  • غياب العمل التشاركي في محيطه.
  • ضعف المرافقة
  • ضعف الممارسة.
  • غياب تلك المؤثرات في محيطه العادي
العلاج المقترح:
  • إتاحة فرص اللعب.
  • تقديم التعلمات باعتماد.
  • استراتيجية اللعب.
  • تهيئة الطفل.
  • تغيير الاستراتيجية المعتمدة.
  • تعديل الأنشطة.
  • الإلزام التدريجي بالبقاء في المقعد.
  • خلق مثيرات على طاولته لتفادي المغادرة.
  • تقوية أنشطة الاندماج في الفوج.
  • تعزيز أواصر التعايش.
  • تقويم التصرفات
  • تعزيز الجيد منها عن طريق التكرار.
  • حسن استثمار الميول كعامل من عوامل الدافعية.
  • تشجيع وتنظيم عملية الاستكشاف بتوفير الأشياء المناسبة.
يمكنكم أيضا الإطلاع:
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-